[size=24]بسم الله الرحمن الرحيم
ان النفس البشرية بطبيعتها ملولة تكره الاعادة والاستمرار على نفس النمط وهدا الحديث اكبر دليل على تيسير الدين الاسلامي وعلى الوسطية في الاسلام...
امابعد/
- قال صلى الله عليه وسلم.*ان الدين يسر ولن يشاد الدين احدالاغلبه فسددوا وقاربوا وابشروا واستعينوا بالغدوة والروحة وشيء من الدلجة*
- ومعناه/ الغدوة هو سير اول النهار
- الروحة هو سير اخر النهار
- الدلجة هو سير اخر الليل
- اي استعينوا على طاعة الله عز وجل بالاعمال في وقت فراغكم كما ان المسافر الحادق يسير في هته لاوقات ويستريح في غيرها فيصل المقصود بغير تعب.